‫كوثر الرواء‬

‫اآليات‬

‫﴿َوُقْل َرِّب‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫ِزْدِني ِعْلمًا﴾‬

‫﴿َوَما َيْعَلُم َتْأِويَلُه ِإَّلا‬ ‫الَّلُه َو الَّراِسُخوَن ِفي‬ ‫اْلِعْلِم َيُقوُلوَن آَمَّنا ِبِه ُكٌّل‬ ‫ِمْن ِعْنِد َرِّبَنا﴾‬ ‫ ‬

‫﴿ُقْل َهْل َيْسَتِوي‬ ‫اَّلِذيَن َيْعَلُموَن َواَّلِذيَن ال‬ ‫َيْعَلُموَن ِإَّنَما َيَتَذَّكُر ُأوُلو‬ ‫اْلَأْلَباب﴾‬ ‫ ‬ ‫﴿ َوَلَّما َبَلَغ َأُشَّدُه‬ ‫َواْسَتَوى آَتْيَناُه ُحْكًما‬ ‫َوِعْلًما َوَكَذِلَك َنْجِزي‬ ‫اْلُمْحِسِنيَن ﴾‬ ‫ ‬

‫﴿َشِهَد الَّلُه َأَّنُه ال ِإَلَه‬ ‫ِإَّلا ُهَو َواْلَمالِئَكُة َو‬ ‫ُأوُلو اْلِعْلِم َقاِئمًا‬ ‫ِباْلِقْسِط ﴾‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫﴿ َوَلَقْد ‬ ‫آَتْيَنا َداُووَد‬

‫َوُسَلْيَماَن ِعْلًما َوَقاَلا اْلَحْمُد‬ ‫ِلَّلِه اَّلِذي َفَّضَلَنا َعَلى َكِثيٍر‬ ‫ِمْن ِعَباِدِه اْلُمْؤِمِنيَن ﴾‬ ‫ ‬

‫﴿ َوِتْلَك اْلَأْمَثاُل‬ ‫َنْضِرُبَها ِللَّناِس َوَما‬ ‫َيْعِقُلَها ِإَّلا اْلَعاِلُموَن ﴾‬ ‫ ‬ ‫﴿ َوَما َأْرَسْلَنا ِمْن َقْبِلَك‬ ‫ِإَّلا ِرَجاًلا ُنوِحي ِإَلْيِهْم‬ ‫َفاْسَأُلوا َأْهَل الِّذْكِر ِإْن‬ ‫ُكْنُتْم َلا َتْعَلُموَن ﴾‬ ‫ ‬

‫﴿ َبْل ُهَو آَياٌت َبِّيَناٌت ِفي‬ ‫ُصُدوِر اَّلِذيَن ُأوُتوا اْلِعْلَم‬ ‫َوَما َيْجَحُد ِبآَياِتَنا ِإَّلا‬ ‫الَّظاِلُموَن ﴾‬ ‫ ‬

‫﴿ َوَيَرى اَّلِذيَن ُأوُتوا اْلِعْلَم‬ ‫اَّلِذي ُأْنِزَل ِإَلْيَك ِمْن َرِّبَك ُهَو‬ ‫اْلَحَّق َوَيْهِدي ِإَلى ِصَراِط‬ ‫اْلَعِزيِز اْلَحِميِد ﴾‬ ‫ ‬

‫ ‬

‫﴿ َفَتَعاَلى الَّلُه اْلَمِلُك‬ ‫اْلَحُّق َوَلا َتْعَجْل ِباْلُقْرآِن ِمْن‬ ‫َقْبِل َأْن ُيْقَضى ِإَلْيَك َوْحُيُه‬ ‫َوُقْل َرِّب ِزْدِني ِعْلًما ﴾‬ ‫ ‬

‫﴿ ِإَّنَما َيْخَشى الَّلَه‬ ‫ِمْن ِعَباِدِه اْلُعَلَماُء ِإَّن‬ ‫الَّلَه َعِزيٌز َغُفوٌر ﴾‬ ‫ ‬

‫األحاديث‬

‫(من يرد الَّله به‬ ‫خيرًا يفقهه في‬ ‫الدين)‬ ‫ ‬ ‫(فوالله ألن يهدي‬ ‫الَّله بك رجًال واحدًا‬ ‫خير لك من حمر‬ ‫النعم)‬

‫(ال حسد إال في اثنتين‪ :‬رجل‬ ‫آتاه الَّله ماًال فسلطه على‬ ‫هلكته في الحق‪ ،‬ورجل آتاه‬ ‫الَّله الحكمة فهو يقضي بها‬ ‫ويعلمها)‬ ‫ ‬

‫(بلغوا عني ولو آية‪،‬‬ ‫وحدثوا عن بني إسرائيل‬ ‫وال حرج‪ ،‬ومن كذب علّي‬ ‫متعمدًا فليتبوأ مقعده من‬ ‫النار)‬ ‫ ‬

‫(ومن سلك طريقًا‬ ‫يلتمس فيه علمًا سهل‬ ‫الَّله له طريقًا إلى‬ ‫الجنة)‬

‫(الدنيا ملعونة ملعون ما‬ ‫فيها إال ذكر الَّله تعالى وما‬ ‫وااله‪ ،‬وعالمًا أو متعلما)‬ ‫ ‬

‫(إذا مات ابن آدم‬ ‫انقطع عمله إال من‬ ‫ثالث‪ :‬صدقة جارية‪،‬‬ ‫أو علم ينتفع به‪ ،‬أو‬ ‫ولد صالح يدعو له‬ ‫ ‬ ‫(إن الَّله ومالئكته وأهل‬ ‫السماوات واألرض حتى النملة‬ ‫في جحرها وحتى الحوت‬ ‫ليصلون على معلمي الناس‬ ‫الخير)‬ ‫ ‬

‫(من خرج في‬ ‫طلب العلم فهو في‬ ‫سبيل الَّله حتى‬ ‫يرجع)‬ ‫ ‬ ‫(نّضر الَّله امرأ سمع‬ ‫منا شيئًا فبلغه كما‬ ‫سمعه فرب مبلغ أوعى‬ ‫من سامع)‬ ‫ ‬

‫(لن يشبع مؤمن من‬ ‫خير حتى يكون‬ ‫منتهاه الجنة)‬ ‫ ‬ ‫(من تعلم علمًا مما يبتغى به‬ ‫وجه الَّله عز وجل ال يتعلمه إال‬ ‫ليصيب به عرضًا من الدنيا لم‬ ‫يجد عرف الجنة يوم القيامة)‬ ‫ ‬