كوثر الرواء

1-اآليات

ًا م ْل ِني ِع ْد ِز ُق ْل َر ِّب َو َن و ْعَل ُم َي َن ي ِذ َّل ِوي ا ْسَت َي ُق ْل َه ْل ُر َت َذ َّك َّن َما َي ِإ َن و ْعَل ُم َن ال َي ي ِذ َّل َوا ْلَأْلَباب و ا ُل و ُأ َو ا ُه َّل ِإ َه َل ِإ الَّل ُه َأَّن ُه ال َد ِه َش ًا م ِئ ا َق ِم ْل ِع ْل و ا ُل و ُأ َو َك ُة ِئ ْل َمال َوا ِط ْس ِق ْل ا ِب

َن و ُخ ِس َو ال َّرا ا الَّل ُه َّل ِإ َل ُه ي ِو ْعَل ُم َتْأ َو َما َي ِد ْن ِع ْن ِم ُك ٌّل ِه ِب ا َّن َن آ َم و ُل و ُق َي ِم ْل ِع ْل ِفي ا ا َن َرِّب اُه ُح ْك ًما ى آَت ْيَن َو ُه َوا ْسَت َل َغ َأ ُش َّد َل َّما َب َو َن ِسِني ْل ُم ْح ِزي ا َك َن ْج ِل َك َذ ْل ًما َو ِع َو ا َل ا َق ْل ًما َو ِع َن ُسَل ْي َما َو َد ا َداُوو َل َق ْد آَت ْيَن َو ْن ٍر ِم ِثي َك ى ا َعَل َف َّضَلَن ِذي َّل ا ِه َّل ِل ْل َح ْم ُد ا َن ِمِني ْل ُم ْؤ ا ِه ِد َبا ِع

َو َما ِس ا لَّن ِل ُب َها ِر ا ُل َن ْض َث ْم ْلَأ ا ْل َك ِت َو َن و ُم ِل ْل َعا ا ا َّل ِإ ُل َها ِق ْع َي َن ي ِذ َّل ا ِر و ُص ُد ِفي اٌت َو آَياٌت َبِّيَن ْل ُه َب َن و ُم ِل ا َّظ ا ال َّل ِإ ا َن ِت آَيا ِب ْج َح ُد َو َما َي ْل َم ِع ْل وا ا ُت و ُأ َل ْي َك ِإ َل ِز ُأْن ِذي َّل ْل َم ا ِع ْل وا ا ُت و َن ُأ ي ِذ َّل ى ا َوَي َر ِط َرا ى ِص َل ِدي ِإ ْه ْل َح َّق َوَي َو ا َك ُه ْن َرِّب ِم ِد ِمي ْل َح ا ِز ي ِز ْل َع ا

و ِحي ُن ا ًل َجا ِر ا َّل ِإ َك ِل ْن َق ْب ِم ا َأ ْر َسْلَن َو َما ا ْن ُك ْنُت ْم َل ِر ِإ َأ ْه َل ال ِّذ ْك وا ا ْسَأُل ْم َف ِه َل ْي ِإ َن و َت ْعَل ُم َت ْع َج ْل ا َل ْل َح ُّق َو ا ُك ِل ْل َم ى الَّل ُه ا َل َفَت َعا ْحُي ُه َو َل ْي َك ى ِإ ْق َض ُي َأ ْن ِل ْن َق ْب ِم ِن ْرآ ْلُق ا ِب ْل ًما ِني ِع ْد ِز ُق ْل َر ِّب َو ِه ِد َبا ِع ْن ِم ى الَّل َه ْخ َش َّن َما َي ِإ وٌر يٌز َغُف ِز الَّل َه َع َّن ِإ ْل ُعَل َماُء ا

2-األحاديث

يفقهه ًا ه به خير من يرد الَّل في الدين ه ما ًال ال حسد إال في اثنتين: رجل آتاه الَّل فسلطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه ه الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها الَّل بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل وال حرج، ومن كذب عل ّي ًا فليتبوأ مقعده من النار متعمد

ًال ه بك رج فوالله ألن يهدي الَّل خير لك من حمر النعم ًا واحد ًا )ومن سلك طريق سهل ًا يلتمس فيه علم ًا إلى ه له طريق الَّل الجنة( الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إال ًا ه تعالى وما وااله، وعالم ذكر الَّل أو متعلما

)إذا مات ابن آدم انقطع عمله إال من ثالث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له من خرج في طلب العلم فهو في ه حتى يرجع سبيل الَّل لن يشبع مؤمن من خير حتى يكون منتهاه الجنة

ه ومالئكته وأهل السماوات إن الَّل واألرض حتى النملة في جحرها وحتى الحوت ليصلون على معلمي الناس الخير ًا فبلغه كما ه امرأ سمع منا شيئ ر الَّل ن ّض سمعه فرب مبلغ أوعى من سامع ه عز مما يبتغى به وجه الَّل ًا من تعلم علم من ًا وجل ال يتعلمه إال ليصيب به عرض الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة

تم بحمدالله